بدأت القصة كلها فی صباح ربیعی فی شكرباد ، حیث أطلق سراح جمشید قاسمبور من السجن وحصل رضا خورسند أخیرًا على وظیفة. لكن شیئًا ما حدث ودمر كل شیء.
لم یكن رضا وصیًا جیدًا ولم یهتم جیدًا بسیارة نیسان الزرقاء! الآن رضا خرسند بقی هو وحزنه كیف یروی القصة لجمشید حتى لا یغمى علیه. طبعا الموضوع اكثر تعقیدا من هذا ...
تصبح قصة السرقة من مزرعة أكثر تعقیدًا عندما یكون جهان هو وصی المزرعة! لماذا؟! لأن اللص لیس لصًا عادیًا.
ركب آریا سیارة نیسان بدون ترخیص والآن بعد أن تعرض لحادث خطیر ، لیس لدیه خیار سوى الفرار.ومن الجانب الآخر جمشید ، غیر مدرك ، یذهب إلى دار السینما من كل مكان لرؤیة جمشید هاشم بور ، لكن الأحداث تقوده إلى مكان آخر.
آریا تعرضت لحادث! ابنة میرطاهر فی غیبوبة! یضاف بؤس جدید إلى بؤس المسكین جمشید! لكن فی النهایة ، تستسلم الأوقات السیئة لجمشید وتنتهی الأمور بشكل مختلف.
هرب آریا وتورط جمشید! فی خضم كل هذا ، كان جمشید ینتظر الأخبار السارة التی وصلت أخیرًا ، كان الأمل فی رؤیة جمشید هاشم بور مقدمة لخبر فرید من نوعه أعطى صدمة أساسیة لحیاة جمشید.إن كانت الصدمة جیدة أم سیئة، أنتم یجب أن تحكموا
جمشید هاشم بور كان حاملاً لأهم أخبار حیاة جمشید! الخبر الذی هز حیاة جمشید بالكامل.
تعتبر علم تاج موت موسى فرصة للقضاء على جمشید ، ویرى جمشید فی البی أم دبیلیو فرصة للخروج من الفقر الذی یصیبه! فی هذا الجانب ، لم یستطع رضا حتى الآن استیعاب اهتمام بهرام فاتح بكامیلیا ، وأضف إلیها محمد الكاذب أیضاً!
تعرض بهرام فاتح للضرب وغادر رضا المزرعة. كما أخذ جمشید عرض رضا على محمل الجد وقرر بیع البی أم دبیلیو ... لكن الأمور لم تسر على ما یرام.
مرت أشهر وأفرج عن رضا من السجن! لكن أشياء كثيرة تغيرت ولم تعد على حالها.
محمد الكاذب كان في المستشفى ولم يعرف أحد ماذا سيحدث له! في الوقت نفسه ، اتخذ جمشيد ، بناءً على اقتراح رضا ، قرارًا ماليًا مهمًا.
اشترى جمشيد مزرعة ماشية وبدأ الاحتفال الافتتاحي الكبير ، غير مدرك أن مزرعة الماشية ستفتح فصلًا جديدًا في حياته.
يبحث رضا عن طريقة لاكتشاف تصرفات كامبوزيا ويحاول جمشيد أيضًا صنع فيلم أفعي الجزء الثاني.
اعتاد جمشيد للتو على حياته الجديدة وكان قرار بيع المزرعة قد رسم أحداثاً جديدةً له ولرضا.
الرجال عندما يُتركون بمفردهم يفعلون المتاعب لأنفسهم" هو ملخص لحياة جمشيد هذه الأيام.
قام جمشيد بالكثير من الالتزامات على الورق ، لكن أهم التزام كان عليه القيام به هو الالتزام الروحي بحياته ...
واصل جميلة وجلال علاقتهما بعيدًا عن أعين الآخرين ، لكن الشمس لا تبقى دائمًا وراء الغيوم.
ماتت جميلة ، وجاء بدرام ، وفهم محمد رضا مصيره أخيرًا ، وشكت زري ، وفهم رضا ، ولم يعد بإمكان جلال العودة ، وجاء كورونا ، باختصار ، كان كل شيء معقدًا.
لم يكن أمام بدرام طريق للعودة وقرر أن يقول كل شيء ، لكنه لم يكن يعلم أن رشيد ، بمساعدة ابنة عمه ، قد وضع خطة سيئة له
